مرحباً بك زائرنا

الجمعة، 30 يناير 2015

اصنعي ميزان مع طفلك

مشاركة طفلك في الاشغال اليدوية يحقق لك عدة أهداف:
1_يشغل طفلك بما هو مفيد ، شئنا أم أبينا فإن الاطفال عندهم طاقة زائدة إن لم نوجهها لهم فانهم سيوجهونها بما يؤذيهم و يضايقنا.
 2_نعلم الطفل كيفية التخطيط و التنفيذ و تقوية مخيلته.

3_تساعد الطفل على ملاحظة ما هو موجود و تشغيل ذكائه من أجل ابتكار الجديد.

سنبدأ اليوم في صنع ميزان :
اسألي الطفل عن كل خطوة قبل أن تخبريه بها ، فاسأليه أولاً، ماهي الادوات التي سنحتاجها؟؟
الجواب :علبتين زبادي ، 6 خيوط ، علاقة ملابس ، ابرة كبيرة لادخال الخيوط

                               
ندخل3 خييوط في كل علبة ، بشرط ان تكون المسافات بين الخيوط متساوية..

الأربعاء، 28 يناير 2015

6 نصائح لحماية ظهر ابنك من وزن حقيبة المدرسة





حقيبة المدرسة هي الرفيق الدائم لأبنائنا الطلاب على مدار المراحل التعليمية، ولكنها أحياناً تصبح عبئاً ومشكلة حين تؤثر على صحته، وأيضاً على نفسيته، ولكن لا غنى عنها، ولذلك يقدم الدكتور عوض السرحي أخصائي أمراض العظام والمفاصل  شروط الحقيبة المدرسية؛ لكي تصبح رفيقاً لا عبئاً ومشكلة، فنصحنا بالآتي:
1. يجب ألا يزيد وزن الحقيبة على 10% من وزن الطالب بأي حال من الأحوال.

2_أن يمارس الطالب التمارين السويدية، التي تحافظ على العمود الفقري وليونة العضلات، في الصباح أو عند العودة من المدرسة.

 3_بالنسبة لطلبة المرحلتين الإعدادية والثانوية فننصح الطالبات بعدم ارتداء الكعب العالي؛ حتى لا يفاقم مشكلة الحقيبة الثقيلة الوزن.

4_ مراقبة العمود الفقري للطالب، وملاحظة أي انحناء فيه أو ارتفاع كتف عن الآخر؛ مما ينذر بمشكلة يجب حلها بسرعة؛ حتى لا تتفاقم.

5. إذا كانت الحقيبة ثقيلة فعلى الطالب أن يحملها في يديه بالتبادل وليس على الظهر، ويمكن حمل بعض الكتب باليدين والباقي بالحقيبة على الظهر.

 6. التواصل مع المدرسة مبكراً؛ للحصول على الجدول الدراسي؛ حتى لا يضطر الطفل لحمل كل الكتب المدرسية يومياً على ظهره

حالياً ظهرت فكرة الحقائب بعجلات ، و هي حل ذكي للتخلص من مشكلة ، تأثير وزن الحقيبة المدرسية على جسم الطالب.
كما و أن بعض المدارس تحتفظ بالكتب عندها ، و لا يضطر الطالب الى حملها دوماً.


الجمعة، 23 يناير 2015

صعوبات نواجهها أثناء حفظ الأطفال القرآن

هاقد حان وقت الحفظ، و جاء طفلنا بكل استعداد لكي يحفظ القرآن ، جلسنا معا..  و إذ به يواجه عدة صعوبات سنوجزها بالتالي مع طريقة الحل:

# عدم القدرة على نطق كلمة ما قد يجدها
 صعبة :نجزء الكلمة الى جزئين  ، الأفضل أن يكون كل منهما مألوف عند الطفل.
مثلاً كلمة يسجدون كان الطفل ينطقها (يشدون) بتشديد الدال ،
و بعد تقسيمها الى ( يس)و (جدون) أصبحت سهلة و تمكن من نطقها.

# عدم تذكر كلمة ما :نسأل الطفل أن يشبهها بشيء ما يعرفه ، كاسم صديقه أو أداة يستخدمها أو أي شئ مألوف عنده .
مثلاً (كرام بررة ) نقول له "كرام "مثل اسم كرم ، و "بررة "مثل براية .
أو ممكن أن نذكر له كلمة من القرآن حفظها سابقاً و نشبهها  بها.

# قد يزود كلمة ما دوماً، عندها اطلبوا منه أن يقرأ الكلمة الأولى الصحيحة ثم ينتظر قليلاً و بعدها يقرأ الكلمة الثانية الصحيحة.
مثلاً يقول: إذا السماء كانت انشقت .
ندعه يقول( إذا السماء ) ثم يصمت قليلاً و بعدها يقول (انشقت)

الاثنين، 19 يناير 2015

بعض الطرق من أجل ترغيب أطفالنا بحفظ القرآن:

 يواجه الوالدان و المربون مقاومة من الأطفال لحفظ القرآن ، و لطالما يفضل الأطفال اللعب على الحفظ الذي يجدونه يحد من متعتهم و حركتهم .
هذه الحقيقة تكاد تكون شبه عامة عند الكل ، لذلك يجب أن يمتلك الأهل استراتيجية واضحة لتحفيظ اطفالهم القرآن منذ طفولتهم المبكرة ، حيث تكون سيطرة الأهل عليهم كاملة فيستجيبون لهم بسهولة ، و لم يتعرفوا بعد على الملهيات الأخرى من ألعاب الكترونية و تلفاز و لعب مع الأقران .
و مما لاشك فيه أن نفس الطفل تميل بطبيعتها للعب و تفضله على الجدية و الالتزام، لذلك إن لم يأت الطفل إلى حيث نريد فلنذهب نحن إلى حيث  يريد ، و لنربط القرآن في أذهان أطفالنا بالفرح و التجارب الجميلة، و الأفضل أن نختار بعض الفعاليات الثابتة و نخصصها لقراءة القرآن :

- اقرؤوا مع أطفالكم القرآن كلما لعبتم معهم بالارجوحة مثلاً .
- رددوا القرآن على مسامعهم طوال الوقت بشكل غير مباشر.
- عندما يلعب أطفالكم بالألعاب الالكترونية ، شغلوا معها القرآن على السور التي تريدون تحفيظها لهم.
و من أجل مراجعة ما تم حفظه ، ابدؤوا القراءة لوحدكم ، و بالتحفيز ستجدون أن أبناءكم  بدؤوا يقرؤون معكم ، بدون إصدار أي أوامر ، و إن لم يبدؤوا ، ما عليكم سوى التظاهر بالنسيان ، و سؤالهم عن ما نسيتموه.

و اجعلوا لحفظ القرآن طقوس خاصة جميلة ، كأن تفرشوا فرش ملون مبهج ، في مكان محبب ، و تجعلوا لكل طفل مصحف خاص به ، و يأخذ حال الانتهاء من الحفظ حلوى ، و تبدو لهم رضاكم و انبساطكم بحفظهم و التزامهم

(اقترحوا علينا بعض الوسائل التشجيعية في التعليقات)

و رغم ذلك كثيراً ما يبدأ رفض آطفالنا للحفظ يزداد مع كبر عمرهم ، هنا قد نحتاج لبعض الحزم قليلاً ، حتى يلتزموا و يتعودوا و شيئاً فشيئاً فيصبح منهج حياة .
و عندما يقارب الطفل4 - 5 سنوات ، يجب أن يفهم بالفعل أن القرآن ليس فقط من أجل الهدايا ، و إرضاء الوالدين ، و إنما هو عبادة لله و من أجل الحسنات و دخول الجنة، ولكنه حتى هذا العمر ما يزال يتأثر بالماديات أكثر من المعنويات ، لذلك يمكن أن نخصص له هدية يحبها لكل سورة جديدة يحفظها و نذكره بالحسنات التي سيكسبها ان شاء الله ،   بينما مراجعته لما حفظه ليس لها هدية و إنما نذكره فقط بالحسنات و رضا الله تعالى ،و بذلك نهيأه رويداً رويداً لفهم المعنى  الحقيقي للقرآن و ارتباطه به .

السبت، 17 يناير 2015

من أجل تحفيظ القرآن لأطفالنا

و يبقى الحلم الاول للكثيرات منا هو أن يحفظ أبنائهن القرآن ، لكن قد يجدن صعوبة في اختيار الطريقة و الأسلوب المناسب لذلك ، كي يقللن مقاومة الطفل للحفظ ، كما و أنه قد تعترضها بعض الصعوبات و المشكلات أثناء التحفيظ